أَبا جَعفَرٍ وَأُصولُ الفَتى
تَدُلُّ عَلَيهِ بِأَغصانِهِ
أَفي الحَقِّ أَنَّ صَديقاً أَتاكَ
لِتَكفِيَهُ بَعضَ أَشجانِهِ
فَتَأمُرُ أَنتَ بِإِعطائِهِ
وَيَأمُرُ سَعدٌ بِحِرمانِهِ
وَلَستُ أَعيَبُ الشَريفَ الظَري
فَ يَكونُ غُلاماً لِغِلمانِهِ
أَبا جَعفَرٍ وَأُصولُ الفَتى
تَدُلُّ عَلَيهِ بِأَغصانِهِ
أَفي الحَقِّ أَنَّ صَديقاً أَتاكَ
لِتَكفِيَهُ بَعضَ أَشجانِهِ
فَتَأمُرُ أَنتَ بِإِعطائِهِ
وَيَأمُرُ سَعدٌ بِحِرمانِهِ
وَلَستُ أَعيَبُ الشَريفَ الظَري
فَ يَكونُ غُلاماً لِغِلمانِهِ