أبيات

ودوية أنضيت فيها مطيتي

وَدَوِّيَّةٍ أَنضَيتُ فيها مَطِيَّتي
وَجيفاً وَطَرفي بِالسَماءِ مُوَكَّلُ
سَمِعتُ بِها لِلجِنِّ في كُلِّ ساعَةٍ
عَزيفاً كَأَنَّ القَلبُ مِنهُ مُخَبَّلُ

Exit mobile version