تَوَلّى العُمرُ وَاِنقَطَعَ العِتابُ
وَلاحَ الشَيبُ وَاِفتُضِحَ الخِضابُ
لَقَد أَبغَضتُ نَفسي في مَشيبي
فَكَيفَ تُحِبُّني الخَودُ الكِعابُ
تَوَلّى العُمرُ وَاِنقَطَعَ العِتابُ
وَلاحَ الشَيبُ وَاِفتُضِحَ الخِضابُ
لَقَد أَبغَضتُ نَفسي في مَشيبي
فَكَيفَ تُحِبُّني الخَودُ الكِعابُ