بَغدادُ دارَ المُلوكِ كانَت
حَتّى دَهاها الَّذي دَهاها
ما غابَ عَنها سُرورُ مُلكٍ
عادَ إِلى بَلدَةٍ سِواها
ما سُرَّ مَن را بِسُرَّ مَن را
بَل هِيَ بُؤسى لِمَن يَراها
عَجَّلَ رَبّي لَها خَراباً
بِرَغمِ أَنفِ الَّذي اِبتَناها
بَغدادُ دارَ المُلوكِ كانَت
حَتّى دَهاها الَّذي دَهاها
ما غابَ عَنها سُرورُ مُلكٍ
عادَ إِلى بَلدَةٍ سِواها
ما سُرَّ مَن را بِسُرَّ مَن را
بَل هِيَ بُؤسى لِمَن يَراها
عَجَّلَ رَبّي لَها خَراباً
بِرَغمِ أَنفِ الَّذي اِبتَناها