أبو ثعلب للناطفي زؤر
على خُبثهِ والناظفيُّ غَيورُ
وبالبغلةِ الشهباءِ رقةُ حافرٍ
وصاحبُنا ماضي الجنانِ جسورُ
ولا غرَ وأن كان الأعرج آرها
وما الناسُ إلاّ آيرٌ ومئيرُ
أبو ثعلب للناطفي زؤر
على خُبثهِ والناظفيُّ غَيورُ
وبالبغلةِ الشهباءِ رقةُ حافرٍ
وصاحبُنا ماضي الجنانِ جسورُ
ولا غرَ وأن كان الأعرج آرها
وما الناسُ إلاّ آيرٌ ومئيرُ