سُقياً لِأَيّامٍ تَوَلَّت بِها
أَحسَنَ ما كانَت صُروفُ الزَمَن
إِذ أَنتَ في شَرخِ الشَبابِ الَّذي
يَحسُنُ فيهِ مِنكَ غَيرُ الحَسَن
وَلّى وَما الدُنيا بِأَقطارِها
لِليَومِ وَالساعَةِ مِنهُ ثَمَن
سُقياً لِأَيّامٍ تَوَلَّت بِها
أَحسَنَ ما كانَت صُروفُ الزَمَن
إِذ أَنتَ في شَرخِ الشَبابِ الَّذي
يَحسُنُ فيهِ مِنكَ غَيرُ الحَسَن
وَلّى وَما الدُنيا بِأَقطارِها
لِليَومِ وَالساعَةِ مِنهُ ثَمَن