قَد كُنتُ أَبكي عَلى مَن فاتَ مِن سَلَفي
وَأَهلُ وُدِّي جَميعاً غَيرُ أَشتاتِ
فَاليَومَ إِذ فَرَّقَت بَيني وَبَينَهُم
نَوىً بَكيتُ عَلى أَهلِ الموَدَّاتِ
ماذا حَياةُ اِمرِئٍ أَضحَت مَنيتُهُ
مَقسومَةٌ بَينَ أَحياءٍ وَأَمواتِ
قَد كُنتُ أَبكي عَلى مَن فاتَ مِن سَلَفي
وَأَهلُ وُدِّي جَميعاً غَيرُ أَشتاتِ
فَاليَومَ إِذ فَرَّقَت بَيني وَبَينَهُم
نَوىً بَكيتُ عَلى أَهلِ الموَدَّاتِ
ماذا حَياةُ اِمرِئٍ أَضحَت مَنيتُهُ
مَقسومَةٌ بَينَ أَحياءٍ وَأَمواتِ