وَما صاحِبُ السَبعينَ وَالعَشرِ بَعدَها
بِأَقرَبَ مِمَّن حَنَّكَتهُ القَوابِلُ
وَلَكِنَّ آمالاً يُؤَمِّلُها الفَتى
وَفيهِنَّ لِلراجينَ حَقٌّ وَباطِلُ
وَما صاحِبُ السَبعينَ وَالعَشرِ بَعدَها
بِأَقرَبَ مِمَّن حَنَّكَتهُ القَوابِلُ
وَلَكِنَّ آمالاً يُؤَمِّلُها الفَتى
وَفيهِنَّ لِلراجينَ حَقٌّ وَباطِلُ