إِلَهي لَكَ الحَمدُ الَّذي أَنتَ أَهلُهُ
عَلى نِعَم ما كُنتُ قَطُّ لَها أَهلا
مَتى اِزدَدتُ تَقصيراً تَزِدني تَفَضُّلاً
كَأَنِّيَ بِالتَقصيرِ أَستَوجِبُ الفَضلا
إِلَهي لَكَ الحَمدُ الَّذي أَنتَ أَهلُهُ
عَلى نِعَم ما كُنتُ قَطُّ لَها أَهلا
مَتى اِزدَدتُ تَقصيراً تَزِدني تَفَضُّلاً
كَأَنِّيَ بِالتَقصيرِ أَستَوجِبُ الفَضلا