أَينَ مَحَلُّ الحَيِّ يا وادي
خَبِّر سَقاكَ الرائِحُ الغادي
بَينَ خُدورِ الظُعنِ مَحجوبَةٌ
حَدا بِقَلبي مَعَها الحادي
مُستَصحِبٌ لِلحَربِ خَيفانَةً
مِثلَ عُقابِ السَرحَةِ العادي
وَأَسمَراً في رَأسِهِ أَزرَقٌ
مِثلُ لِسانِ الحَيَّةِ الصادي
أَينَ مَحَلُّ الحَيِّ يا وادي
خَبِّر سَقاكَ الرائِحُ الغادي
بَينَ خُدورِ الظُعنِ مَحجوبَةٌ
حَدا بِقَلبي مَعَها الحادي
مُستَصحِبٌ لِلحَربِ خَيفانَةً
مِثلَ عُقابِ السَرحَةِ العادي
وَأَسمَراً في رَأسِهِ أَزرَقٌ
مِثلُ لِسانِ الحَيَّةِ الصادي