خَبَرتُ الهَوى حَتّى عَرَفتُ أُمورَهُ
وَجَرَّبتُهُ في السِرِ مِنهُ وَفي الجَهرِ
فَلا البُعدُ يُسليني وَلا القُربُ نافِعي
وَفي الطَمَعِ الأَدواءُ وَاليَأسُ لا يُبري
خَبَرتُ الهَوى حَتّى عَرَفتُ أُمورَهُ
وَجَرَّبتُهُ في السِرِ مِنهُ وَفي الجَهرِ
فَلا البُعدُ يُسليني وَلا القُربُ نافِعي
وَفي الطَمَعِ الأَدواءُ وَاليَأسُ لا يُبري