أَيا مَن حُسنُهُ عُذرُ اِشتِياقي
وَيَحسُنُ سوءُ حالي في هُداهُ
أَعِنّي بِالوِصالِ فَدَتكَ نَفسي
فَقَد بَلَغَ الهَوى بي مُنتَهاهُ
أَيا مَن حُسنُهُ عُذرُ اِشتِياقي
وَيَحسُنُ سوءُ حالي في هُداهُ
أَعِنّي بِالوِصالِ فَدَتكَ نَفسي
فَقَد بَلَغَ الهَوى بي مُنتَهاهُ