يا شاكِيَ الدَهرِ إِنَّ الدَهرَ أَلوانُ
فيهِ لِصاحِبِهِ بُؤسٌ وَأَحزانُ
وَفي المَماتِ غِنىً لِلمَرءِ يَستُرُهُ
وَلَيسَ مُستَغنِياً ما عاشَ إِنسانُ
يا شاكِيَ الدَهرِ إِنَّ الدَهرَ أَلوانُ
فيهِ لِصاحِبِهِ بُؤسٌ وَأَحزانُ
وَفي المَماتِ غِنىً لِلمَرءِ يَستُرُهُ
وَلَيسَ مُستَغنِياً ما عاشَ إِنسانُ