أَلا يا نَفسِ إِن تَرضَي بِقوتٍ
وَأَنتِ عَزيزَةٌ أَبَداً غَنِيَّه
دَعي عَنكي المَطامِعَ وَالأَماني
فَكَم أُمنِيَةٍ جَلَبَت مَنِيَّةْ
أَلا يا نَفسِ إِن تَرضَي بِقوتٍ
وَأَنتِ عَزيزَةٌ أَبَداً غَنِيَّه
دَعي عَنكي المَطامِعَ وَالأَماني
فَكَم أُمنِيَةٍ جَلَبَت مَنِيَّةْ