قَد ماتَ تاريخُ عِزِّ السَيفِ وَالقَلَمِ
فَما البُكاءُ بُكاً عِندي بِغَيرِ دَمي
ماتَ الَّذي كانَ وَثّاباً عَلى فُرَصٍ
وَآخِذاً مِن عُداةِ المُلكِ بِالكَظَمِ
قَد ماتَ تاريخُ عِزِّ السَيفِ وَالقَلَمِ
فَما البُكاءُ بُكاً عِندي بِغَيرِ دَمي
ماتَ الَّذي كانَ وَثّاباً عَلى فُرَصٍ
وَآخِذاً مِن عُداةِ المُلكِ بِالكَظَمِ