أبيات

وكم من معد في الضمير لي الأذى

وَكَم مِن مُعِدٍّ في الضَميرِ لِيَ الأَذى
رَآني فَأَلقى الرُعبُ ما كانَ أَضمَرا
هَداهُ لِقَصدِ الحِلمِ جَهلٌ جَهَلتُهُ
عَلَيهِ وَلَو حالَمتُهُ لَتَجَبَّرا

Exit mobile version