أبيات

دموعها من حذار البين تنسكب

دُموعُها مِن حَذارِ البَينِ تَنسَكِبُ
وَقَلبُها مُغرَمٌ مِن حَرِّها يَجِبُ
جَدَّ الرَحيلُ بِهِ عَنها فَفارَقَها
لِبَينِهِ اللَهوُ وَاللِذاتُ وَالطَرَبُ
يَهوى المَسيرَ إِلى مَروٍ وَيُحزِنُه
فِراقُها فَهوَ ذو نَفسَينِ يَرتَقِبُ

Exit mobile version