ظَلَلتُ بِنُعمى خَيرِ يَومٍ وَلَيلَةٍ
يَدورُ عَلَينا الكَأسُ في فِتيَةٍ زُهرِ
بِكَفِّ غَزالٍ ذي عِذارٍ وَطِرَّةٍ
وَصُدغَينِ كَالقافَينِ في طَرَفي سَطرِ
لَدى نَرجِسٍ غَضٍّ وَسِدرٍ كَأَنَّهُ
قَدودُ جَوارٍ مِلنَ في أُزُرٍ خُضرِ
ظَلَلتُ بِنُعمى خَيرِ يَومٍ وَلَيلَةٍ
يَدورُ عَلَينا الكَأسُ في فِتيَةٍ زُهرِ
بِكَفِّ غَزالٍ ذي عِذارٍ وَطِرَّةٍ
وَصُدغَينِ كَالقافَينِ في طَرَفي سَطرِ
لَدى نَرجِسٍ غَضٍّ وَسِدرٍ كَأَنَّهُ
قَدودُ جَوارٍ مِلنَ في أُزُرٍ خُضرِ