يا نَظرَةً كانَت عَلَيكَ بَليَّةً
إِنّي إِخالُكَ بَعدَها لا تَسلَمُ
إِنَّ الظُنونَ بِمَن أُحِبُّ كَثيرةٌ
اللَهُ يَعلَمُ ما أُسِرُّ وَأَكتُمُ
إِن دامَ ما بي يا مُحَمَّدُ هَكَذا
فَلَأَهلَكَنَّ وَقاتِلي لا يَعلَمُ
إِنّي لَأَجتَنِبُ الزِيارَةَ جاهِداً
وَالشَوقُ بَينَ جَوانِحي يَتَضَرَّمُ