وَيُقنِعُني مِمَّن أُحِبُّ كِتابُهُ
وَيَمنَعُنيهِ إِنَّهُ لَبَخيلُ
فَلا أَنا مَدفوعٌ إِلى العَذلِ في الهَوى
وَلا لي إِلى حُسنِ العَزاءِ سَبيلُ
كَفى حَزَناً أَن لا أُطيقَ وَداعَكُم
وَقَد حانَ مِنكُم يا ظَلومُ رَحيلُ
وَيُقنِعُني مِمَّن أُحِبُّ كِتابُهُ
وَيَمنَعُنيهِ إِنَّهُ لَبَخيلُ
فَلا أَنا مَدفوعٌ إِلى العَذلِ في الهَوى
وَلا لي إِلى حُسنِ العَزاءِ سَبيلُ
كَفى حَزَناً أَن لا أُطيقَ وَداعَكُم
وَقَد حانَ مِنكُم يا ظَلومُ رَحيلُ