يا وَحشَتا ما بُليتُ مِن قَمَرٍ
فَرَّقَ شَملي وَكانَ مُؤتَلِفا
سارَ إِلى حَيثُ سارَ أَكرَهُ أَن
أَذكُرَهُ إِن ذَكَرتُهُ عُرِفا
حَتّى إِذا ما شَخَصتُ أَطلُبُهُ
خالَفَني في الطَريقِ مُنصَرِفا
يا وَحشَتا ما بُليتُ مِن قَمَرٍ
فَرَّقَ شَملي وَكانَ مُؤتَلِفا
سارَ إِلى حَيثُ سارَ أَكرَهُ أَن
أَذكُرَهُ إِن ذَكَرتُهُ عُرِفا
حَتّى إِذا ما شَخَصتُ أَطلُبُهُ
خالَفَني في الطَريقِ مُنصَرِفا