يَهيمُ بِحَرّاتِ الجَزيرَةِ قَلبُهُ
وَفيها غَزالٌ فاتِرُ الطَرفِ ساحِرُه
يُؤازِرُهُ قَلبي عَلَيَّ وَلَيسَ لي
يَدانِ بِمَن قَلبي عَلَيَّ يُؤازِرُه
يَهيمُ بِحَرّاتِ الجَزيرَةِ قَلبُهُ
وَفيها غَزالٌ فاتِرُ الطَرفِ ساحِرُه
يُؤازِرُهُ قَلبي عَلَيَّ وَلَيسَ لي
يَدانِ بِمَن قَلبي عَلَيَّ يُؤازِرُه