وَما ظَفِرَت عَيني غَداةَ لَقيتُها
بِشَيءٍ سِوى أَطرافِها وَالمَحاجِرِ
وَحَوراءَ مِن حورِ الجِنانِ غَريرَةٍ
يَرى وَجهَهُ في وَجهِها كُلُّ ناظِرِ
وَما ظَفِرَت عَيني غَداةَ لَقيتُها
بِشَيءٍ سِوى أَطرافِها وَالمَحاجِرِ
وَحَوراءَ مِن حورِ الجِنانِ غَريرَةٍ
يَرى وَجهَهُ في وَجهِها كُلُّ ناظِرِ