مِن حُبِّها أَتَمَنّى أَن يُلاقِيَني
مِن نَحوِ بَلدَتِها ناعٍ فَيَنعاها
كَيما أَقولُ فِراقٌ لا لِقاءَ لَهُ
وَتُضمِرُ النَفسُ يَأساً ثُمَّ تَسلاها
وَلَو تَموتُ لَراعَتني وَقُلتُ لَها
يا بُؤسَ لِلمَوتِ لَيتَ الدَهرَ أَبقاها
مِن حُبِّها أَتَمَنّى أَن يُلاقِيَني
مِن نَحوِ بَلدَتِها ناعٍ فَيَنعاها
كَيما أَقولُ فِراقٌ لا لِقاءَ لَهُ
وَتُضمِرُ النَفسُ يَأساً ثُمَّ تَسلاها
وَلَو تَموتُ لَراعَتني وَقُلتُ لَها
يا بُؤسَ لِلمَوتِ لَيتَ الدَهرَ أَبقاها