أُحِبُّ بِأَن أَكونَ عَلى بَيانِ
وَأَخشى أَن أَموتَ مِنَ البَيانِ
فَقَد أَصبَحتُ لا فَرِحاً بِدُنيا
وَلا مُستَنكِراً دارَ الهَوانِ
يُقَلِّبُني الهَوى ظَهراً لِبَطنٍ
فَما أَخفى عَلى أَحَدٍ يَراني
أُحِبُّ بِأَن أَكونَ عَلى بَيانِ
وَأَخشى أَن أَموتَ مِنَ البَيانِ
فَقَد أَصبَحتُ لا فَرِحاً بِدُنيا
وَلا مُستَنكِراً دارَ الهَوانِ
يُقَلِّبُني الهَوى ظَهراً لِبَطنٍ
فَما أَخفى عَلى أَحَدٍ يَراني