قَد أَذهَبَ الداءُ حُسّادي بِكَثرَتِهِم
وَلَو فَنوا عَزَّ دائي مَن يُداويني
لا عِشتُ خِلواً مِنَ الحُسّادِ إِنَّهُمُ
أَعَزُّ فَقداً مِن اللائي أَحَبّوني
أَبقى لِيَ اللَهُ حُسّاداً وَغَمَّهُمُ
حَتى يَموتوا بِداءٍ غَيرِ مَكنونِ
قَد أَذهَبَ الداءُ حُسّادي بِكَثرَتِهِم
وَلَو فَنوا عَزَّ دائي مَن يُداويني
لا عِشتُ خِلواً مِنَ الحُسّادِ إِنَّهُمُ
أَعَزُّ فَقداً مِن اللائي أَحَبّوني
أَبقى لِيَ اللَهُ حُسّاداً وَغَمَّهُمُ
حَتى يَموتوا بِداءٍ غَيرِ مَكنونِ