لَيتَ شِعري مَتى يَكونُ التَلاقي
قَد بَراني وَسَلَّ جِسمي اِشتِياقي
غابَ عَنّي مَن لا أُسَمّيهِ خَوفاً
فَفُؤادي مُعَلَّقٌ بِالتَراقي
لَيتَ شِعري مَتى يَكونُ التَلاقي
قَد بَراني وَسَلَّ جِسمي اِشتِياقي
غابَ عَنّي مَن لا أُسَمّيهِ خَوفاً
فَفُؤادي مُعَلَّقٌ بِالتَراقي