يا حُسنَ أَحمَدَ غادِياً أَمسِ
بِمُدامَةٍ صَفراءَ كَالوَرسِ
وَالصُبحُ حَيٌّ في مَشارِقِهِ
وَاللَيلُ يَلفِظُ آخِرَ النَفَسِ
فَكَأَنَّ كَفَّيهِ تُقَسِّمُ في
أَقداحِنا قِطَعاً مِنَ الشَمسِ
يا حُسنَ أَحمَدَ غادِياً أَمسِ
بِمُدامَةٍ صَفراءَ كَالوَرسِ
وَالصُبحُ حَيٌّ في مَشارِقِهِ
وَاللَيلُ يَلفِظُ آخِرَ النَفَسِ
فَكَأَنَّ كَفَّيهِ تُقَسِّمُ في
أَقداحِنا قِطَعاً مِنَ الشَمسِ