لا تَجعَلَن أَحَداً عَلَيكَ إِذا
أَحبَبتَهُ وَهَويتَهُ رَبّا
وَصِلِ الخَليلَ إِذا شُغِفتَ بِهِ
وَاِطوِ الزِيارَةَ دونَهُ غِبّا
فَلَذاكَ خَيرٌ مِن مُواصَلَةٍ
لَيسَت تَزيدُكَ عِندَهُ قُربا
لَكِن يَمَلُّ ثُمَّ تَدعو بِاِسمِهِ
فَيَقولُ هاهِ وَطالَما لَبّى