طَرَقَتني صَباً فَحَرَّكَتِ البا
بَ هُدُوّاً فَاِرتَعتُ مِنهُ اِرتِيابا
فَكَأَنّي سَمِعتُ حِسَّ حَبيبٍ
نَقَرَ البابَ نَقرَةً ثُمَّ غابا
طَرَقَتني صَباً فَحَرَّكَتِ البا
بَ هُدُوّاً فَاِرتَعتُ مِنهُ اِرتِيابا
فَكَأَنّي سَمِعتُ حِسَّ حَبيبٍ
نَقَرَ البابَ نَقرَةً ثُمَّ غابا