فتىً يَستَمدُّ البدرُ من فضلِ نورِه
ويُقسمُ أن يَرنُو إليه كواكبُهُ
فَحامت على هامِ العِداةِ سيوفُه
سوحَّت على أيدي العُفاةِ سحائبُه
فتىً يَستَمدُّ البدرُ من فضلِ نورِه
ويُقسمُ أن يَرنُو إليه كواكبُهُ
فَحامت على هامِ العِداةِ سيوفُه
سوحَّت على أيدي العُفاةِ سحائبُه