متى أردت أيادي راحتيك كَسَت
حَيا الغوادي حياءَ الغادةِ الرودِ
فكان عيشٌ على السرّاءِ مُطَّرِدٌ
يُزري بِهَمٍ عن الاحشاءِ مطرودِ
متى أردت أيادي راحتيك كَسَت
حَيا الغوادي حياءَ الغادةِ الرودِ
فكان عيشٌ على السرّاءِ مُطَّرِدٌ
يُزري بِهَمٍ عن الاحشاءِ مطرودِ