سَجعُ أَبي العَيناءِ مِن رَجعِهِ
فَلعنَةُ اللَهِ عَلى سَجعِهِ
كَأَنَّ مَن يَسمَعُ أَلفاظَهُ
يُقذَفُ صُمَّ الصَخرِ في سَمعِهِ
قَد طَبَعَ اللَهُ عَلى قَلبِهِ
فَالكُفرُ مُستَولٍ عَلى طَبعِهِ
لا تُكثِروا فيهِ فَلا بُدَّ لي
أَساءَ أَو أَحسَنَ مَن صَفعِهِ
سَجعُ أَبي العَيناءِ مِن رَجعِهِ
فَلعنَةُ اللَهِ عَلى سَجعِهِ
كَأَنَّ مَن يَسمَعُ أَلفاظَهُ
يُقذَفُ صُمَّ الصَخرِ في سَمعِهِ
قَد طَبَعَ اللَهُ عَلى قَلبِهِ
فَالكُفرُ مُستَولٍ عَلى طَبعِهِ
لا تُكثِروا فيهِ فَلا بُدَّ لي
أَساءَ أَو أَحسَنَ مَن صَفعِهِ