لا تَترُكَنّي بِبابِ الدارِ مُطَّرحاً
فَالحُرُّ لَيسَ عَنِ الأَحرارِ يَحتَجِبُ
هَبنا بِلا شافِعٍ جِئنا وَلا سَبَبٍ
أَلَستَ أَنت إِلى مَعروفِكَ السَبَبُ
لا تَترُكَنّي بِبابِ الدارِ مُطَّرحاً
فَالحُرُّ لَيسَ عَنِ الأَحرارِ يَحتَجِبُ
هَبنا بِلا شافِعٍ جِئنا وَلا سَبَبٍ
أَلَستَ أَنت إِلى مَعروفِكَ السَبَبُ