يا صَديقي الَّذي بَذَلتُ لَه الوُد
دَّ وَأَنزَلتُه عَلى أَحشائي
إِنَّ عيناً قَذّيتُها لِتُراعي
كَ عَلى ما بِها مِنَ الأَقذاءِ
ما بِها حاجَة إِلَيكَ وَلكِن
هي مَعقودَة بحبلِ الوَفاءِ
يا صَديقي الَّذي بَذَلتُ لَه الوُد
دَّ وَأَنزَلتُه عَلى أَحشائي
إِنَّ عيناً قَذّيتُها لِتُراعي
كَ عَلى ما بِها مِنَ الأَقذاءِ
ما بِها حاجَة إِلَيكَ وَلكِن
هي مَعقودَة بحبلِ الوَفاءِ