أبيات

لقد أصبحت نفسي تتوق إلى مصر

لَقَد أَصبَحَت نَفسي تَتوقُ إِلى مِصرِ
وَمِن دونِها أَرضُ المَهامَه وَالقَفرِ
فَوَاللَهِ لا أَدري أَلِلفَوزِ وَالغِنى
أُساقُ إِلَيها أَم أُساقُ إِلى القَبرِ

Exit mobile version