أَخ لِيَ أبثثتُه كُربَة
فَما رامَ حَتى اِشتَكاها إِليّا
وَحَتّى لأقبلتُ أُبدي العَزاء
لِكَي يَتَعَزّى فَيَأبى عليّا
إِلى أَن بَخِلتُ بِأَسبابِه
وَكانَ بِذلك طَبّا مَلِيّا
أَخ لِيَ أبثثتُه كُربَة
فَما رامَ حَتى اِشتَكاها إِليّا
وَحَتّى لأقبلتُ أُبدي العَزاء
لِكَي يَتَعَزّى فَيَأبى عليّا
إِلى أَن بَخِلتُ بِأَسبابِه
وَكانَ بِذلك طَبّا مَلِيّا