يا مَن لَهُ في عَينِهِ عَقرَبُ
فَكُلُّ مَن مَرَّ بِها تَضرِبُ
وَمَن لَهُ شَمسٌ عَلى خَدِّهِ
طالِعَةٌ بِالسَعدِ ما تَغرُبُ
يا بَكرُ مَن سَمَّيتُهُ سَيِّدي
مَلُحتَ لي جِسماً فَما تَعذُبُ
وَصارَ إِعراضاً بِشاشاتُكُم
وَماتَ ذاكَ السَهلُ وَالمَرحَبُ
يا مَن لَهُ في عَينِهِ عَقرَبُ
فَكُلُّ مَن مَرَّ بِها تَضرِبُ
وَمَن لَهُ شَمسٌ عَلى خَدِّهِ
طالِعَةٌ بِالسَعدِ ما تَغرُبُ
يا بَكرُ مَن سَمَّيتُهُ سَيِّدي
مَلُحتَ لي جِسماً فَما تَعذُبُ
وَصارَ إِعراضاً بِشاشاتُكُم
وَماتَ ذاكَ السَهلُ وَالمَرحَبُ