إِنَّما هِمَّتي غَزا
لٌ وَصَهباءُ كَالذَهَب
إِنَّما العَيشُ يا أَخي
حُبُّ خِشفٌ مِنَ العَرَب
فَإِذا ما جَمَعتَهُ
فَهُوَ الدينُ وَالحَسَب
ثُمَّ إِن كانَ مُطرِباً
فَهُوَ العَيشُ وَالأَرَب
كُلُّ مَن قالَ غَيرَ ذا
فَاِصفَعوهُ فَقَد كَذَب
إِنَّما هِمَّتي غَزا
لٌ وَصَهباءُ كَالذَهَب
إِنَّما العَيشُ يا أَخي
حُبُّ خِشفٌ مِنَ العَرَب
فَإِذا ما جَمَعتَهُ
فَهُوَ الدينُ وَالحَسَب
ثُمَّ إِن كانَ مُطرِباً
فَهُوَ العَيشُ وَالأَرَب
كُلُّ مَن قالَ غَيرَ ذا
فَاِصفَعوهُ فَقَد كَذَب