أبيات

ألا يا حادثا فيه

أَلا يا حادِثاً فيهِ
لِمَن يَتَعَجَّبُ العَجَبُ
لِأَسماءٍ يُسَمّيهِن
نَ أَشجَعُ حينَ يَنتَسِبُ
تَعَلَّمَها وَإِخوَتِهِ
فَكُلُّهُمُ بِها ذَرِبُ
فَيا لَكِ عُصبَةً إِن حَد
دَثوا عَن أَصلِهِم كَذَبوا
وَهُم ما لَم تُنَقِّر عَن
أَرومِ أُصولِهِم عَرَبُ
لَهُم في بَيتِهِم نَسَبٌ
وَفي وَسطِ المِلا نَسَبُ
كَما لَم تَخفَ سافِرَةٌ
وَتُنكَرُ حينَ تَنتَقِبُ

Exit mobile version