تَحَدَّرَ ماءُ مُقلَتِهِ
فَخَرَّقَ وَردَ وَجنَتِهِ
لِأَنّي رُمتُ قُبلَتَهُ
عَلى ميقاتِ غَفلَتِهِ
فَلَمّا وَسَّدَتهُ الكَأ
سُ حَلَّ رِباطَ جُبَّتِهِ
فَوَيلي مِنهُ حينَ يُفي
قُ مِن غَمَراتِ سَكرَتِهِ
أُراهُ سَوفَ يَقتُلُني
بِبَعضِ سُيوفِ مُقلَتِهِ
وَلا سيما وَقَد غَيَّر
تُ عَقدَ رِباطِ تِكَّتِهِ