فَإِن تَسأَلاني فيمَ حُزني فَإِنَّهُ
لِشَخصٍ ثَوى بَينَ القُبورِ فَقَيِّدِ
وَما كُنتُ أَخشى أَن تُحَوِّلَ نَظرَتي
إِلى شامِتٍ مِن غابِطٍ وَحَسودِ
فَإِن تَسأَلاني فيمَ حُزني فَإِنَّهُ
لِشَخصٍ ثَوى بَينَ القُبورِ فَقَيِّدِ
وَما كُنتُ أَخشى أَن تُحَوِّلَ نَظرَتي
إِلى شامِتٍ مِن غابِطٍ وَحَسودِ