أَعِر شِعرَكَ الأَطلالَ وَالدِمَّنَ القَفرا
فَقَد طالَ ما أَزرى بِهِ نَعتُكَ الخَمرا
دَعاني إِلى نَعتِ الطُلولِ مُسَلَّطٌ
تَضيقُ ذِراعي أَن أَجوزَ لَهُ أَمراً
فَسَمعٌ أَميرَ المُؤمِنينَ وَطاعَةٌ
وَإِن كُنتَ قَد جَشَّمتَني مَركَباً وَعرا
أَعِر شِعرَكَ الأَطلالَ وَالدِمَّنَ القَفرا
فَقَد طالَ ما أَزرى بِهِ نَعتُكَ الخَمرا
دَعاني إِلى نَعتِ الطُلولِ مُسَلَّطٌ
تَضيقُ ذِراعي أَن أَجوزَ لَهُ أَمراً
فَسَمعٌ أَميرَ المُؤمِنينَ وَطاعَةٌ
وَإِن كُنتَ قَد جَشَّمتَني مَركَباً وَعرا