كَأَنَّ صَفاءَ الدَمعِ في ساحِ خَدِّهِ
حَكى الدُرَّ مَنثوراً عَلى وَرَقٍ نَضرِ
فَيا نورَ عَيني لَو كَفَفتَ مِنَ البُكا
وَنادَيتَ مَن أَبكاكَ قامَ مِنَ القَبرِ
كَأَنَّ صَفاءَ الدَمعِ في ساحِ خَدِّهِ
حَكى الدُرَّ مَنثوراً عَلى وَرَقٍ نَضرِ
فَيا نورَ عَيني لَو كَفَفتَ مِنَ البُكا
وَنادَيتَ مَن أَبكاكَ قامَ مِنَ القَبرِ