تودَّدتُ حتى لم أجد مُتَودَّدا
وأَمْلَلْتُ أقلامي عتاباً مُردَّدا
كأنِّيَ أستدني بك ابن حَنِيَّةٍ
إذا النَّزْعُ أدناه إلى الصدر أبعدا
تودَّدتُ حتى لم أجد مُتَودَّدا
وأَمْلَلْتُ أقلامي عتاباً مُردَّدا
كأنِّيَ أستدني بك ابن حَنِيَّةٍ
إذا النَّزْعُ أدناه إلى الصدر أبعدا