تَمَنَّت سُلَيمى أَن أُقيمَ بِأَرضِها
وأنّي لِسَلمى وَيبَها ما تَمَنَّتِ
أَلا لَيتَ شِعري هَل أَزورَنَّ ساجِراً
وَقَد رَوِيَت ماءَ الغَوادي وَعَلَّتِ
بَني أَسدِ هَل فيكُم مِن هَوادَةٍ
فَتَعفوا لَو إِن كانَت بيَ النَعلُ زَلَّتِ
تَمَنَّت سُلَيمى أَن أُقيمَ بِأَرضِها
وأنّي لِسَلمى وَيبَها ما تَمَنَّتِ
أَلا لَيتَ شِعري هَل أَزورَنَّ ساجِراً
وَقَد رَوِيَت ماءَ الغَوادي وَعَلَّتِ
بَني أَسدِ هَل فيكُم مِن هَوادَةٍ
فَتَعفوا لَو إِن كانَت بيَ النَعلُ زَلَّتِ