أَحَبُّ اِمرِئٍ حَبَّتِ الأَنفُسُ
وَأَطيَبُ ما شَمَّهُ مَعطِسُ
وَنَشرٌ مِنَ النَدِّ لَكِنَّما
مَجامِرُهُ الآسُ وَالنَرجِسُ
وَلَسنا نَرى لَهَباً هاجَهُ
فَهَل هاجَهُ عِزُّكَ الأَقعَسُ
وَإِنَّ الفِئامَ الَّتي حَولَهُ
لَتَحسُدُ أَرجُلَها الأَرؤسُ
أَحَبُّ اِمرِئٍ حَبَّتِ الأَنفُسُ
وَأَطيَبُ ما شَمَّهُ مَعطِسُ
وَنَشرٌ مِنَ النَدِّ لَكِنَّما
مَجامِرُهُ الآسُ وَالنَرجِسُ
وَلَسنا نَرى لَهَباً هاجَهُ
فَهَل هاجَهُ عِزُّكَ الأَقعَسُ
وَإِنَّ الفِئامَ الَّتي حَولَهُ
لَتَحسُدُ أَرجُلَها الأَرؤسُ