خَليلي إِني لِلثُريا لحاسد
وَإِني عَلى رَيب الزَمان لَواجد
أَيَبقى جَميعاً شَملها وَهِيَ سَبعة
وَأَفقَد مَن أَحببتُهُ وَهُوَ واحد
خَليلي إِني لِلثُريا لحاسد
وَإِني عَلى رَيب الزَمان لَواجد
أَيَبقى جَميعاً شَملها وَهِيَ سَبعة
وَأَفقَد مَن أَحببتُهُ وَهُوَ واحد