يا لذّتي بِعِناق مَن
رَوى فَمي رَشفاً وَلَثما
في لَيلة ضَمّت عَليَّ
جَناحِها الغَربيب ضَمّا
فَلَو اِستَطَعت جَعَلت بَينَ
ظَلامِها وَالصُبح رَدما
يا لذّتي بِعِناق مَن
رَوى فَمي رَشفاً وَلَثما
في لَيلة ضَمّت عَليَّ
جَناحِها الغَربيب ضَمّا
فَلَو اِستَطَعت جَعَلت بَينَ
ظَلامِها وَالصُبح رَدما