شَيئآن قَد حارَ الوَرى فيهُما
بِاَصبَهان الفيل وَالقاضي
لَيسَ يُرى هَذا وَلا ذا فَكَم
مِن ساخط مِنا وَمِن راضي
الفيل يُرشى عِندَ سنديه
فَأَين سنديّكِ يا قاضي
شَيئآن قَد حارَ الوَرى فيهُما
بِاَصبَهان الفيل وَالقاضي
لَيسَ يُرى هَذا وَلا ذا فَكَم
مِن ساخط مِنا وَمِن راضي
الفيل يُرشى عِندَ سنديه
فَأَين سنديّكِ يا قاضي